أعلنت بعض المدارس منذ قليل نتيجة الصف الثالث الإبتدائي 2025 الترم الثانى عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعى بالكشوفات وذلك بالألوان وفقا لتعليمات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.

ظهور نتيجة الصف الثالث الإبتدائي 2025

من المقرر أن تعلن نتيجة الصف الثالث الإبتدائي 2025 الترم الثاني على صفحات المدارس او رابط المديرية مثل محافظتي الجيزة والقاهرة وسيتم إعلانها رسميا بالمدارس.

نتيجة الصف الثالث الإبتدائي 2025

تعتمد تقييمات التلاميذ فى الصف الثالث الابتدائي للعام الدراسي الجديد على 3 اختبارات فى كل صف دراسى فى الترم الثانى، حيث أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى ضوابط التقييم والامتحانات وتوزيع درجات للطلاب بالصفوف الثالث والرابع والخامس والسادس الابتدائي بالعام الدراسي الجديد كالتالى:

امتحان نهاية الفصل الدراسي مخصص له 60 درجة + المهام الأدائية 10 درجات + كراسة الواجب 5 درجات + كراسة النشاط 5 درجات + التقييم الأسبوعى 5 درجات + المواظبة والسلوك 5 درجات+10 درجات لتقييم الشهر = 100 درجة مجموع كلى.
- الطالب يمتحن 3 اختبارات كل فصل دراسى :
- الأول : يستهدف أجزاء المنهج حتى نهاية شهر أكتوبر حسب توزيع المنهج وده عليه 5 درجات من ال 10 .
- الثانى : امتحان يستهدف أجزاء المنهج لنهاية شهر أكتوبر حتى أواخر نوفمبر وده عليه 5 درجات باقى ال 10 درجات.

- الامتحان النهائى ويستهدف منهج الفصل الدراسي بالكامل ويحصل التلميذ على مجموع الدرجات الثلاثة وهى " الامتحانات والتقييم الشهرى ودرجات المهام والسلوك والنشاط والتقييم الأسبوعى.

مجموع الدرجات فى كل المواد متساوية من 100 درجة وتمنح للطالب فى صورة ألوان.

أزمة حضور الطلاب في المدارس ظلت مستمرة عل مدار أعوام طويلة

وعلى صعيد آخر..  أكد وزير التعليم إنه في ظل التحديات العديدة التي تواجه العملية التعليمية في مصر، تمكنت الوزارة بفضل جهود كافة أطراف المنظومة التعليمية في التغلب على ٤ تحديات مزمنة خلال العام الدراسي الحالي، بالتوازي مع وضع رؤية شاملة ومتكاملة لإصلاح التعليم وتطويره، وبما يضمن توفير بيئة تعليمية فعالة تواكب المعايير الدولية وتستجيب لطموحات المجتمع المصري.

وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى أن أزمة حضور الطلاب في المدارس ظلت مستمرة عل مدار أعوام طويلة بسبب الكثافات المرتفعة، مشيرا إلى أن نسبة حضور الطلاب كانت لا تتجاوز 9% على مدار الأعوام الماضية، وهو ما شكّل تحديًا كبيرًا أمام فعالية العملية التعليمية، خاصة مع وجود كثافات مرتفعة داخل الفصول تجاوزت في بعض المدارس 200 طالب، إلى جانب العجز الضخم في عدد المعلمين والذي قُدّر بنحو 469,860 معلم.